في انتظار التاكيد
الأحزاب الوطنية أخطأت التقدير مع ثورة 17 يسمبر 2010 وهي تخطئ التقدير مع ثورة 23 أكتوبر باعتمادها موقف الجيش لعزل النهضة.
خبر مؤكد أن الجيش الوطني اقتنع بنهاية الغنوشي ويطالب الأحزاب الأخرى بالتوافق دون حزب الغنوشي ولكن حلفاء النهضة لا زالوا على موقفهم دون أن ينفوا امكانية خروجهم عن التحالف مع الغنوشي.
الجيش أيضا هو الذي يقف وراء عدم استقالة نواب المعارضة من ال م و ت لأنه يعتقد بإمكانية تغير تحالفات التكتل والمؤتمر بعد 23 أكتوبر لعزل النهضة والغنوشي.الجيش لا نيّة له في التدخل إلا في صورة قيام النهضة باغتيالات لرموز المعارضة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق