بالرغم من صدور إذن سراح رسمي من طرف وكيل الدولة العام لدى محكمة التعقيب في حق سامي الفهري مدير شركة كاكتوس بتاريخ 28 نوفمبر 2012 مازال هذا الأخير قابعا بالسجن.
قضية سامي الفهري شغلت الرأي العام وحازت اهتمام وسائل الإعلام بسبب المنحى الذي
اتخذته قضيته خاصة بعد ان صدر القرار التمثيلي عدد 7212 بتاريخ 28 نوفمبر 2012 القاضي بنقض الحكم المطعون فيه والإحالة ما لم يكن موقوفا في قضية اخرى.
ولئن اكد وزير العدل نور الدين البحيري في اكثر من مناسبة ان وزارة العدل لم تتدخل في ملف قضية الفهري مثل ما يتهمها البعض فإن المنحى الذي اتخذته القضية يجعلنا نطرح تساؤلات عديدة؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق